قصتي مع الدياثة تبدأ ولكنها لا تنتهي..!
في شبابي، كنت أعيش القلق الدائم بسبب أولاد عمي. فكانوا يدّعون ملكية الشقة التي نعيش فيها أنا و ماما في بيروت، مُصرّين على أنها كانت تابعة لهم، ولم يكن لدينا أوراق تثبت حقيقة وصية جدنا، فكنا دائما خائفين و نتعرض لمضايقات مستمرة.
وكانت الماما، كونها أرملة...